دعوى نفقة صغار – نماذج وصيغ شرعية
وكيل المدعي
المحامي
انه ذات يوم المتزامن مع / /2016
إنشاء على دعوة السيدة / ………، القاطنة بدمنهور – أبو الريش – شارع عبد الباقي مرح ومحله المختار مكتب الاستاذ / منصور حسن سراج – المحامي بالإستئناف العالي بدمنهور أبو الريش – شارع عبد الباقي مرح.
أنا محضر محكمة قد قمت بالذهاب إذ مورد رزق :
السيد / ………. ، الساكن – بيت – بجانب
مخاطباً مع :
وأعلنت عنه بالآتي
الطالبة قرينة المعلن اليه بصحيح الاتفاق المكتوب الشرعى المؤرخ فى / /2004 ودخل بها وعاشرها معاشرة الازواج .
وإذ ان المعلن اليه قد دبت بينه وبين الطالبة خلافات زوجية وطردها من بيت الزوجية فاقامت ببيت والديها . وإذ ان المعلن اليه امتنع عن الانفاق على الطالبة بداية من 1/5/2016 دون تبرير شرعى او سند قانونى بصرف النظر عن مطالبتة بالانفاق عليهم مرارا وتكرارا أنه رفض دون سند او سبب شرعى وإذ ان المادة رقم 1 من الدستور 25 لعام 1929 منصوص بها على . تجب النفقة للزوجة على قرينها من تاريخ الاتفاق المكتوب اذا سلمت ذاتها الية ولو حكما وإن كانت موسرة او متباينة برفقته فى الدين ولايمنع مرض القرينة من استحقاقها للنفقة وتشتمل على النفقة الأكل والشقة ومصروفات الدواء وغير ذاك بما يقضى به الشرع وإذ ان المعلن اليه موسر اذ يتخطى صافى دخلة الشهرى 5000 جنية من ورقة نقدية نجار أثاث ، مثلما أن للمعلن إليه من الأبناء من الطالبة ثلاثة أبناء هم ( ) ، وأن ويمتلك ( ) بالتعليم اللازم الامر الذى حدا بها الى القيادة لمكتب شئون تسوية العائلة بطلب قيد بالرقم لعام 2016 للمطالبة بنفقة صغار وبدل فرش وغطاء الا ان الطالب لم يمتثل ولم يمكن حل المسألة وديا معة لذلك فهى تعيش هذه الدعوى .
بنــــاء علـــيه
انا المحضر سابق الذكر قد انتقلت الى بقالة اقامة المعلن اليه واعلنته بصورة من تلك المجلة وكلفته الحضور في مُواجهة محكمة شئون اسرة مقر دمنهور الكائن مكانها بمحكمة ترتيب دمنهور وهذا بجلستها التى ستنعقد ابتداء من الساعة التاسعة من فجر يوم المتزامن مع / /2017 في مُواجهة دائرة شئون العائلة لسماع الحكم على المعلن اليه بما يلي
أولاً : وبصفة مستعجلة
نفقة مؤقتة للصغار مع فرض المدعي فوقه بمصاريف المطلب المستعجل
ثانياً : وفي الأمر
بفرض نفقة صغار وفرش وغطاء بداية من تاريخ العزوف الحاصل فى 1/5/2016 مع إنفاذ المدعي أعلاه بالمصروفات ومقابل أعباء المحاماة .
Originally posted 2021-12-15 01:23:40.
